سهواً رددتُ..
اسماً ..


لم يعد ..
هنا ..


لكنه ..


بقى في حاضرةِ الذاكرة .. 
التي تأبى لفظه..



فلا زلت أنتظر ..
تلك الذاكرة..


إما ..

أن تنتصر..

أو ..

تندثر..


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعرف على نفسك _ 6

هوى البحر.. كالبحر