ورحل شاعر الثورة


 


خُلق ليكون ثائرا فأبى أن يكون رحيله إلا مشروع ثورة آخر تفاجأ به العالم، شاعر الفقراء والشعب والثورة، كرس شعره وحياته لينتقد ما أمكنه انتقاده دون مهادنة ولا خوف ذاق طعم السجن والتعذيب والتضييق عليه ولم يسلم، عاش شبابه ثائرا ومات وهو ينتظر ثورة ثالثة.








تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

هوى البحر.. كالبحر

يومي المميز

أعترف لــــكـ أيها الرفيق (3)