القيم الــــ مَوْءودة
تتناثر حولنا بعض القيم التي نشيح عنها وجوهنا..
بعضها تعود لنا بتعفف ..
وبعضها تكابر بإجلال عنا..
حين نحتاجها بقوة..
قيم عفا عليها السلوك..
ولم يعد لنا وقت ولا طاقة لرأب ذلك الاثر المكسور بها..
ولم نعد نتعامل الا وفق مزاج حاد..
افقدنا اخلاقيات انسانية أصبحنا نتباكا عليها..
بات خروجنا الى الشارع اكبر همومنا اذ اننا سوف نلاقي من يصرخ علينا..
يشتمنا,,
ينعتنا بنعوت نترفع عنها..
فقط لاننا لفتنا انتباهه انه يسير بشكل خاطئ، او يسلك المسار الخاطئ..
بتنا نحسب حساب لابتسامة تخرج من زاوية شفاهنا حتى لا تلاقيها تكشيرة..
او نظرة استغراب..
او تعالي..
او ما يكدر تلك المبادرة الحسنة ويجعلنا نندم ابشع الندم..
بتنا نخاف ان نكون صادقين مع الغير حتى لا نصدم بأنهم سيئون..
ونخاف من بوح غائر بالصدر مع الاقرباء او حتى الاصدقاء حتى لا يكون علينا كما الغل الذي يقيدنا ويجعلنا اسارى الكلمة الغاضبة لفئة سيئة تصطاد في مواقف الضعف..
بتنا نخاف من الغد الذي قد يأتينا بالمجهول من الاخبار والناس، فلا نستطيع ان نتعامل معهم بصدق.
بتنا نخاف ان نطور علاقاتنا الانسانية حتى لا يظهر بينها من يعادي الاخوة والمحبة والألفة فقط لان لديه تلك الترسبات النفسية..والعقد المتراكمة، وعقدة النقص الفائقة الكراهية، او لديه صفات الشيطانية والقدرة الابليسية.. ليحيل تلك العلاقة الى شبح يطارد تلك النية الصادقة بالويل والثبور..
يا ذا الكون الكبير.. اليس لي بك مكان ؟
او زاوية استريح بها؟؟
بعضها تعود لنا بتعفف ..
وبعضها تكابر بإجلال عنا..
حين نحتاجها بقوة..
قيم عفا عليها السلوك..
ولم يعد لنا وقت ولا طاقة لرأب ذلك الاثر المكسور بها..
ولم نعد نتعامل الا وفق مزاج حاد..
افقدنا اخلاقيات انسانية أصبحنا نتباكا عليها..
بات خروجنا الى الشارع اكبر همومنا اذ اننا سوف نلاقي من يصرخ علينا..
يشتمنا,,
ينعتنا بنعوت نترفع عنها..
فقط لاننا لفتنا انتباهه انه يسير بشكل خاطئ، او يسلك المسار الخاطئ..
بتنا نحسب حساب لابتسامة تخرج من زاوية شفاهنا حتى لا تلاقيها تكشيرة..
او نظرة استغراب..
او تعالي..
او ما يكدر تلك المبادرة الحسنة ويجعلنا نندم ابشع الندم..
بتنا نخاف ان نكون صادقين مع الغير حتى لا نصدم بأنهم سيئون..
ونخاف من بوح غائر بالصدر مع الاقرباء او حتى الاصدقاء حتى لا يكون علينا كما الغل الذي يقيدنا ويجعلنا اسارى الكلمة الغاضبة لفئة سيئة تصطاد في مواقف الضعف..
بتنا نخاف من الغد الذي قد يأتينا بالمجهول من الاخبار والناس، فلا نستطيع ان نتعامل معهم بصدق.
بتنا نخاف ان نطور علاقاتنا الانسانية حتى لا يظهر بينها من يعادي الاخوة والمحبة والألفة فقط لان لديه تلك الترسبات النفسية..والعقد المتراكمة، وعقدة النقص الفائقة الكراهية، او لديه صفات الشيطانية والقدرة الابليسية.. ليحيل تلك العلاقة الى شبح يطارد تلك النية الصادقة بالويل والثبور..
بات الناس الثقة قلة، وهم مثلنا يخافون من غيرهم..
في زمن صار نكبة على الطيبون، ليرفع شعار..
" كن .. إما ذئباً لتستطيع العيش في غابة الذئاب، او نعجة تفترسك قطعانها"
واذا كنت غير هذا او ذاك فانت غريب في عالم غريب ليس امامك الا البحر..
او زاوية استريح بها؟؟
تعليقات
إرسال تعليق